فضفضات بائسه على شفير القبر “1” كان اللّيل على وشك أن ينتصف ، وقد بلغت من العمر ما بلغت ، أشعر بدنوّ الأجل المحتوم ، وأنا استرق النّظر من عيون أبنائي وأحفادي وقد توضّحت... اقرأ المزيد
ذهب أستاذ الرّياضه محمّد عثمان إلى بلده الشّونة الشَّماليّة ، في العام الدّراسي 1979/1978م ، وترك لمدرسة كفرنجة الثّانويّة للبنين إرثاً رياضيّاً وافراً ، عندما صنع جيلاً لكرة اليد... اقرأ المزيد
فضفضات حد الألم ولـا زالت تعصف بذاكرتي ، تسكن فيها وتغنّي … أتخيّلها تنثر ليل جدائلها ، تلتفت وتسأل عنّي … تهمس للّيل بإسمي ، تطرد خيوط اليأس إن تشابكت بسوء ظنّي … تبحث عنّي ، تناد... اقرأ المزيد
ليلة الأمس زارني صديق لي مذ كنّا على مقاعد الدّراسة ، وكلمة صديق لم تعد تحمل ذاك الضمون البريء الّذي كنت أشعر بهِ أيّام كانت النّفوس نقيّه ، حقيقة لم أحسّ بتلك السّعادة الغامرة بزي... اقرأ المزيد
في الأوّل من تمّوز عام 1987م ، التحقت في مدرسة القوّات الخاصّه ، لأعمل مدرّباً للمظلّيّن ، وقد صادف في ذاك الوقت تدريب الدّفعة الأخيرة من ضبّاط الكلّية العسكريّة الملكيّة ، والفوج... اقرأ المزيد
توهّجت الأجواء في رَوْضَة وَمَدْرَسَة رَوَابِيَ كُفْرَنْجة النَّمُوْذَجِيَّة ، في افتتاح العام الدّراسي الأوّل لها ، فكانت بحق على مستوى كبير من إسمها ، شامخة كالرّوابي ، نموذجيّة... اقرأ المزيد
فضفضات في وضح النّهار انقضى اليوم الأوّل من العيد ، بعد سباقٍ محموم بتبادل التّهاني على صفحات الفيس ، كانت قد بدأت وابتدأت مبكّراً ، عندما غصّت صفحات الفيس قبل يومين من العيد ، وكم... اقرأ المزيد
كفرنجة تلك المدينة العتيقة ، الرّابضة على جزءٍ كبير من جبال عجلون ، كانت ولا زالت الأيقونة الأكبر بين قريناتها من قرى وبلدات المنطقة ، سكّاناً وحضوراً وتميّزاً وعنواناً ، تفرّدت عن... اقرأ المزيد
كان ملعب كرة السّلة التّرابي هو الفاصل ما بين مَدْرَسَة كُفْرَنْجَة الثَّانَوِيَّة لِلْبَنِيْن ، وَالَّتِي تَأَسَّسَت في منتصف العقد الثّالث من القرن الماضي ، وتحديداً عام 1926م ،... اقرأ المزيد
فضفضات في وضح النّهار “1” كتب:احمد سعد العنانزه كان الفكر مني لا زال شارداً ، وقد تشبّث الجسد بعباءة الكسل ، وثاهت الجفون في غياهب الخمول ، عندما بزغ فجر ذاك اليوم الدّ... اقرأ المزيد