عريب الرنتاوي
لبنان والجدل الدائر ما بين “نقد السلاح” و”الانتقاد بالسلاح”
عريب الرنتاوي
من حق اللبنانيين، جميع اللبنانيين، شأنهم في ذلك شأن أشقائهم الفلسطينيين واليمنيين والعراقيين، أن يقولوا ما شاءوا في نقد تجربة “الإسناد” وتقييمها، وأن يطالبوا الدولة والمقاومة، بما يرونه الأنفع لهم ولمستقبل بلادهم…فهم شركاء في الغُرم، وإن كانت شراكتهم فيه قد جاءت بأقدار متفاوتة…وهم شركاء في ماضي البلاد وحاضرها ومستقبلها.من حق كل منهم، أن يشهر “سلاح النقد” في وجه حزب الله أو الدولة بأجهزتها ودوائرها ورئاساتها الثلاث، أو الأحزاب وأمراء الطوائف والمذاهب والأقوام، فلا “قداسة” لفريق أو جهة، لموقف أو سلوك أو تقدير… وعلى الحزب بخاصة، أن يُصغي بعقلٍ وقلبٍ مفتوحين، وأن يفتح صدره رحباً، لكل ما يعتمل في عقول الناس وصدورهم، من أسئلة وتساؤلات، من انتقادات وحتى “اتهامات”، فالفاتورة التي دفعها لبنان، وبالأخص البيئة الحاضنة للحزب والمقاومة، بلغت حداً من الارتفاع، يُخرج ذوي الألباب عن حكمتهم ورصانتهم…متابعة قراءة المقال على صفحة مركز القدس للدراسلت السياسية على الفيسبوك من خلال الرابط التالي: https://www.facebook.com/AlQudsCenter4PoliticalStudies/posts/pfbid02ohCJPESQ1vB1CoeudMjhiDRZVzLR9ZqZkgccoxNEj8ZQCB1VwG6TkXSCMy33s6Cfl