إنجاز- بقلم سوسن المبيضين _ إن الأردن أكبر من الرد على موقع إلكتروني يُدار من لندن، ويمارس الصحافة الصفرا ء ويتلاعب بالحقائق , ويروج افتراءات على الجهد الأردني الإنساني في غزة وخصوصا الإنزالات الجوية , مقابل حفنة دولارات.
لقد جات كلماتهم وافكارهم ركيكة جدا وخالية من اي اثبات , أو وثيقة , بل خالية من اية ذرة من الوطنية والعروبه , أو حتى خالية من اية حمية للشرف ومبادئ مهنة الصحافة السامية, حتى أنها افتقدت للذوق السياسي او الأدب الصحفي، لما امتلات بها من مغالطات وتجاوزات على الحقيقة و وعلى وقفة قيادة ووطنا وشعبا حيا وذات كرامة وحمية وفزعة.
الصحفيون الأصفرون يسيئون للأردن من الخارج ويكشفون وجوههم القبيحة …!!
9 مايو، 2025
شاركهافيسبوك تويتر
ديرتنا- بقلم سوسن المبيضين _ إن الأردن أكبر من الرد على موقع إلكتروني يُدار من لندن، ويمارس الصحافة الصفرا ء ويتلاعب بالحقائق , ويروج افتراءات على الجهد الأردني الإنساني في غزة وخصوصا الإنزالات الجوية , مقابل حفنة دولارات.
لقد جات كلماتهم وافكارهم ركيكة جدا وخالية من اي اثبات , أو وثيقة , بل خالية من اية ذرة من الوطنية والعروبه , أو حتى خالية من اية حمية للشرف ومبادئ مهنة الصحافة السامية, حتى أنها افتقدت للذوق السياسي او الأدب الصحفي، لما امتلات بها من مغالطات وتجاوزات على الحقيقة و وعلى وقفة قيادة ووطنا وشعبا حيا وذات كرامة وحمية وفزعة.
إن من ينكر أن لأردن تصدر المشهد الإنساني بتسييره أكبر قافلة مساعدات برية وجوية إلى غزة فهو جاحد وحاقد وغوغائي, وما يقدمه الأردن ما هو الا واجب شرعي وواجب إنساني , وتلببية لنداء الضمير الحي الذي يمتلكه كل أردني تجاه الاشقاء الذيت يتعرضون للظلم والتجويع والإبادة في غزة .إلا انه وللأسف حاول البعض من اتباع الفئات الضالة بقناعات زائفة, يغذيها مرضى فقدوا عقولهم, وتخبط يعصف بهم حاليا , ان يحجبوا بسوادها ضوء الحقيقة , لخلق مناخات تخدم أجنداتهم ومصالحهم الضيقة , التي طالما تتعارض مع مصلحة الوطن والقضية الاولى لكل أردني وهي القضية الفلسطينية .
إن موقف الأردن وطنا وقيادة وشعبا من القضية الفلسطينية بشكل عام ومن تقديم المساعدات ببكافة اشكالها لغزة هو موقف “راسخ وثابت ولا يتزعزع, نابع من احساس وطني عروبي، قومي ،اسلامي، انساني نحو شعب شقيق منكوب باحتلال مجرم .
اما اصحاب الأقلام الشيطانية المأجورة , والأفكار المسمومة , الذين يدسون السمّ في الدسم , وقاموا بتنصيب أنفسهم أعداءا للعطاء والإنجاز ولدور الأردن الكبير , فقد أن الأوان لتكفوا عنا , بعد أن تكشفت نواياكم , وسقطت ورقة التوت عنكم ، لكن من يصلح الطعام إذا الملح فسد، “اوأنتم فسدتم ” فاتقوا الله في هذا الوطن العظيم .
إن من ينكر أن لأردن تصدر المشهد الإنساني بتسييره أكبر قافلة مساعدات برية وجوية إلى غزة فهو جاحد وحاقد وغوغائي, وما يقدمه الأردن ما هو الا واجب شرعي وواجب إنساني , وتلببية لنداء الضمير الحي الذي يمتلكه كل أردني تجاه الاشقاء الذيت يتعرضون للظلم والتجويع والإبادة في غزة .إلا انه وللأسف حاول البعض من اتباع الفئات الضالة بقناعات زائفة, يغذيها مرضى فقدوا عقولهم, وتخبط يعصف بهم حاليا , ان يحجبوا بسوادها ضوء الحقيقة , لخلق مناخات تخدم أجنداتهم ومصالحهم الضيقة , التي طالما تتعارض مع مصلحة الوطن والقضية الاولى لكل أردني وهي القضية الفلسطينية .
إن موقف الأردن وطنا وقيادة وشعبا من القضية الفلسطينية بشكل عام ومن تقديم المساعدات ببكافة اشكالها لغزة هو موقف “راسخ وثابت ولا يتزعزع, نابع من احساس وطني عروبي، قومي ،اسلامي، انساني نحو شعب شقيق منكوب باحتلال مجرم .
اما اصحاب الأقلام الشيطانية المأجورة , والأفكار المسمومة , الذين يدسون السمّ في الدسم , وقاموا بتنصيب أنفسهم أعداءا للعطاء والإنجاز ولدور الأردن الكبير , فقد أن الأوان لتكفوا عنا , بعد أن تكشفت نواياكم , وسقطت ورقة التوت عنكم ، لكن من يصلح الطعام إذا الملح فسد، “اوأنتم فسدتم ” فاتقوا الله في هذا الوطن العظيم .